عائدة
العائدة: التي تعود المرضى، وتقضي حقهم والعائدة المعروف، والصلة يقال ما أكثر عائدة فلان على قومه
عائشة
عائشة تعيش حياتها، ولها وجود والعائشة ذات الحالة الحسنة، وفي عالم الأسماء نجد أم المؤمنين عائشة معلمة الأجيال، وعيوش أو عيوشة تدليل عائشة ويحمل الاسم مشاعر طيبة متفائلة بعيش هنئ
عابدة
العابدة: الموحدة، وفي العبادة خضوع لله الخالق على وجه التعظيم أما العابدية فهي تنتمي وتنتسب إلى من كان عابدا
عاتكة
العاتكة من تكثر من الطيب حتى تحمر بشرتها والعاتكة: الكريمة، والعاتكة الخالصة من الألوان والأشياء فهي شديدة الحمرة، والعواتك اللاتي ولدنه اثنتا عشرة منهن ثلاثة من سليم وثنتان من قريش
عادلة
من كانت عادلة فانها تقف إلى جانب الحق وتؤيده وتنصف المظلومين بعدلها والعدل أساس الملك ومن كانت عادلة يطمأن إليها ويعتمد عليها
عارفة
العارفة: العالمة بالشئ، وفرق بين من يعرف ومن لايعرف، والعارفة الاحسان، وعندما يسمونها عريفة فإنهم يريدون إنها عالمة، بالشئ قيمة، بالأمر، سيدة فى قومها
عاسلة
العاسلة: ذات العسل ومستخرجة العسل من موضعه أما عسول فهي ذات العمل الصالح ومن تهتز لينا
عاصمة
عاصمة: نفسها ومن حولها من الوقوع فى الشر والمفاتن والعاصمة: قاعدة القطر أو الاقليم أما عصام فهي عروة الوعاء التى يعلق بها أوالعاصم - أيضا - حبل تشد به القربة وتحمل وعصام هو الذي سودته نفسه واعتمد على نفسه، من كان مثله فهو عصامي لاعظامي وعصمة: حفظ ووقاية ومنعة وهي عصمت غير ان الاتراك فتحوا تاءها والعصمة: ملكة إلهية تمنع من فعل المعصية، والميل إليها مع القدرة عليها، والعصمة: رباط الزوجية والعصمة: السوار فى المعصم أما عصماء فهي البيضاء وسط السواد أو الحمرة، وهى مؤنث أعصم وهو ما كان فى ذراعية أو احداهما بياض وسائره أسود أو أحمر
عاطرة
العاطرة: طيبة الريح إن لم تتعطر أما عطر فهو كل ما يتطيب به وله رائحة ذكية وجمع عطر عطور وهو اسم يوحي بالانسجام والارتياح والانتعاش إنها ليست عطرا واحدا ولكنها مجموعة عطور
عاطفة
عاطفة: تعطف على من حولها بكل ما فيها من حنان، والعاطفة القرابة، والعاطفة: الشفقة، والعاطفة استعداد نفسي ينزع بصاحبه إلى الشعور بانفعالات معينة، والقيام بسلوك خاص حول فكرة أو شئ والجمع: عواطف، والعطوف من النساء المحبة لزوجها كثيرة العطف أما العطيف فهى الهينة اللينة المطواع
عاقلة
العاقلة: المدركة، وعاقلة الرجل عصبته، وهم القرابة من جهة الأب ومن تعقل لسانها فهي عاقلة أما عقيلة فهي الزوجة الكريمة، والسيدة المصونة ذات الخدر
عاكفة
من كانت عاكفة على العبادة فى المسجد فهي تقيم فيه على نية العبادة، ومن كانت عاكفة على العمل فهي مقبلة عليه متفرغة له مقبلة عليه غير منصرفة عنه
عالمة
عالمة مدركة، وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون والعالمة من لديها نور قذفه الله فى قلبها والعالمة من تدرك حقائق الأشياء أما علامة فهي كثيرة العلم أما علم فالعلم الجبل، ويقال أشهر من نار على علم والعلم: الراية والراية موضع التكريم والاعزاز
عالية
العالية من كل شئ أرفعه، وفى العلاء رفعة وشرف (وعلوة): علو علياء تطل على الناس من فوق وتعلوهم وكأنها سماء، وأما علية وعليا فتدليل لكلمة عليا وتصغير أما علية فهي المرتفعة، والصلبة القوية، والرفيعة القدر أما عليا فهي مؤنث الأعلى أما علا فجمع العليا والعلا،: الرفعة والشرف، وأم العلاء أم الرفعة والشرف
عامرة
تعمر ولا تخرب، وعامرة بالايمان والخلق الفاضل والأرض والعامرة هي الصالحة للزرع والانبات خلاف الغامرة أما عمرة فهي الثمرة الجيدة، وكل شئ على الرأس من عمامة وقلنسوة ونحوها والفاصلة بين حبات العقد
عاملة
هناك عاملة، وهناك خاملة، وفرق بين العاملة والخاملة والعمل شرف، والحياة أمل وعمل، والايمان قول وعمل ولا خير في قول بلا عمل، والعاملة العامل من الرمح
عانية
عانية: مؤنث العاني وهو الأسير والنساء عوان عند الرجال والعانية التي تعني ما تقول والعانية من تعتنى بالأشياء وتعطيها من اهتمامها وعنايتها، والعانية من تعايش التجارب وتعانيها
عاهدة
تتعاهد الأمور وتحافظ على العهد
عباسة
العباس: الأسد الذي تهرب منه الأسود والعابسة: التي تجمع جلد ما بين عينيها وجلد جبهتها وتتجهم ولعلها تعبس اذا اشتد الوغى
عبده
العبد ضد الحر، والعبودية لله قمة الشرف والعزة، وقد نُعتَ النبي - صلى الله عليه وسلم - في القرآن بـ عبده وبعبد الله، واليك ما عبد من الاسماء تبعا للحروف الهجائية
عبرة
العبرة: الاعتبار والاتعاظ بما مضى، والعبرة: العجب ومن كانت عبرة فهي تعيد إلى الناس صوابهم أما العبرة فهي الدمعة تترقرق فى العين قبل أن تسقط وقد تكون لونا من المشاركة الوجدانية النبيلة للغير
عبلة
يقال: امرأة عبلة: تامة الخلق، والعبلاء هي الصخرة البيضاء الصلبة
عبير
العبير: اخلاط من الطيب ومن كانت عبيرا فهي تعطر الأجواء فيما بين الأرض والسماء
عتاب
ما أحلى العتاب بين الأهل والأصحاب وفي العتاب لوم واذلال وتذكير أما العتبى فهي الرضا يقال: يعاتب من ترجى عنده العتبى: أي يرجى عنده الرجوع عن الذنب والاساءة وعتبة منعطف الوادي ومصغرها عتيبة اما عتابة فهي كثيرة العتاب وأما عتيب فقبيلة
عتاهية
من العته شبه البله فى الإنسان، يقال: عته عتها: نقص عقله من غير مس جنون، وقد يكون من التعته وهي المبالغة في الملبس والمأكل
عتبة
إما من الغلظ من قولهم: عتب الأرض وهو الغلظ، أو يكون من العتاب، وقد يكون من عتبان البعير وهو المشي على ثلاث، والعتاب معروف وهو من الغلظ أيضا اشتقاقه، وقد سَمتْ العرب (عتبة) وعُتَيْبَة تصغير عتبى وعتابا ومعتبا، وبنو عتاب بطن من بنى تغلب، إليهم ينتسب العتابي صاحب الأخبار و(عتبان) اسم ويقول ابن دريد: إنه مشتق من العتب من قولهم: عاتبت فلانا فأعتبنى أي استرضيته فأرضاني، والاسم ا(لعتاب والمعتبة) والمصدر (العتب) وكان أبو لهب يُكنى أبا عُتبة، وكان له عتبة، ومعتب وعتيبة تصغير عتبة والعتبى الرضا
عدلاء
عدلا: تقيم العدل، وتحبه مستوية الخلق، ويقال: امرأة عدلة ايضا أما عديلة فهي المثيلة والنظيرة التي تعادل غيرها
عذبة
العذب: السائغ من الطعام والشراب وغيرهما ويقال: هو عذب اللسان، وعذب الكلام، وهي عذبة طيبة مستساغة وكذلك عذوب وعذيبة
عذراء
العذراء البكر والجمع عذارى والمراد أنها عفيفة مصونة ويقال: درة عذراء لم تثقب، ورملة عذراء لم توطأ
عرادة
ضرب من الشجر، والتعريد: العدو من فزع ونحوه
عرين
شجر ملتف، وربما سكن فيه الأسد
عزة
عزة: بنت الظبية أما عزة بكسر العين فهي القوة والغلبة والحمية والأنفة وأحيانا يجمعونها، ويسمون بها فيقولون عزات وفي العزة قوة وفيها براءة من الذل وفى العزة كرم، وفيها ندرة أما عزيزة فلها مقامها في قومها وهي من الندرة بمكان وعزى شريفة عزيزة أما عزوى فهي كلمة تحمل معنى الاستعطاف والتلطف في بعض القبائل وعزت هي عزة فتح الاتراك تاءها وام العز هي مصدر العز وإليها يرجع وفى العز قوة وغلبة وقهر، وفي العز براءة من الذل، والشئ العزيز نادر وغال
عطاء
العطاء: ما يعطى، والأبناء عطية الله، والعطية: العطاء
عطارد
نجم من السيارات التسعة، والعطارد: الطويل، وقد سَمُوا عطردا
عطاف
من العطف، ونسمي عاطفا، وننسب إلى العطف فنقول: عُطَيفي
عطاف
العطف: الجانب، ومن الانسان من لدن رأسه إلى وركه ووسط الطريق واعلاه والجمع: أعطاف وعطاف والعطاف - ايضا - الرداء يتقي به البرد والمعطف وأنت عطاف بما تنطوين عليه من حنان ودفء، وعطوف كثيرة العطف والحنان أما عطفت فهي عطفة فتح الاتراك تاءها والعطفة: المرة من العطف
عطيات
ليست عطية واحدة ينبغى أن تقابل بالشكر ولكنها عطايا، والعطاء ما يعطى، والعطية الهبة، والعطية الرزق أما عطوة فهي واحدة العطو والمرة منه
عفاف
العفاف: الكف عما لا يحل ولا يجمل من قول و فعل ومن كف نفسه فهو عفيف، وهي عفيفة خيرة تتصف بالعفة والعفة ترك الشهوات من كل شئ، والاتراك ينادونها عفت
عفراء
الأرض البيضاء لم توطأ ويقال لليلة الثالثة عشرة من الشهر: عفراء ويقال: عفر الظبي: خالط بياضه حمرة فصار لونه كالعفر فهو أعفر وهى عفراء
على
من الصلابة والشدة، وقد سَمتْ العرب في الجاهلية عَلياً، ويمكن أن يكون اشتقاقه من العُلُو من قولهم: علا يعلو عُلُواً، فكان عليا من ذلك، أما عليان فهو العُلُو والارتفاع والشموخ، ويقال: على يعلي علاء إذا ظفر، وبه سُمي الرجل يعلى، والمعلي: السابع من قداح الميسر وهو أكثرها نصيبا، وينسب إلى العالية فيقال: علوى وهو أعلى الحجاز وما يليه، والعلاء: الرفْعَة، وقالوا في الكنية: أبو العلاء والمعالي جمع معلاة وهو من المآثر والحسب، ويقال: أبو العلاء الشريف الرفيع القدر، صاحب المكارم والمجد، العالي، الرجل الصلب الشديد القوة.
عناب
ثمر شجر شائك احمر اللون لذيذ الطعم على شكل ثمرة النبق وواحدته عنابة
عنادل
جمع عندليب وهو طائر صغير الجثة، سريع الحركة، كثير الألحان، يسكن البساتين، ويظهر فى أيام الربيع أما عندلة فهي صوت العندليب
عنبرة
العنبر: مادة صلبة لا طعم لها ولا ريح الا اذا سحقت او احرقت وعنبرة: قطعة من العنبر تعطر، وتنعش تنبعث منها رائحة طيبة
عنبسة
من أسماء الأسد، وهو من العبوس، والنون زائدة
عنبسة
العنبس: الاسد واذا خصصته باسم قلت: عنبسة
عوانة
العوان: المتوسطة فى العمر بين الصغر والكبر من النساء وخير الامور الوسط
عوف
ضَرْب من الشجر، وبنو عوف بطن من سعد، والعوف: ذكر الانسان، تقول العرب للرجل صبيح عُرسه: (نعم عوفك)، وعاف الأسد يعوف عوفا إذا طاف بالليل، وعوافة: ما يأكله الأسد، ومن التسميات أبو عوف
عين
العين: ينبوع الماء والعين: النفيس من كل شئ فهذه القصيدة من عيون الشعر، وهناك عين الحياة، وعين اليقين، وعين الملك أما عيينة فهي تصغير عين، وهى بلدة في نجد
عيوف
تعاف الشر، والفساد، وتكره الخنا، وكل ما فيه أذى العباد
. عَلَم
العَلَم: الراية، والعَلَم أعلى موضع في الجبل، وعليم تصغير أعلم أو عَلَم
عُدَيل
تصغير عَدْل أو عَدل، والعَدل نصْفُ الحمْل، أما العَدْل فهو الانصاف، ضد الجور، ونسمي العدل تسمية بالمصدر كأنه العدل المجسم، ويُنَسب إليه فيقال: عدلي، أما عادل فهو المتصف بالعدل
غادة
الأغيد من النبات: الناعم المتثني، ومن الناس: الوسنان المائل العنق، والغيد التمايل، والتثنى فى لين ونعومة ومن كانت هكذا فهي غيداء ونعود فنقول: الغادة من الفتيات: الناعمة اللينة الريا والغيداء الناعمة المتثنية
غازية
تغزو القلوب بجمالها والغازية: من تغزو عدوها، وتسهم مع السائرين إلى قتاله، وانتهابه في دياره والغازية: التي تغزو القلوب بجمالها، وسحرها، والعقول بعلمها، والعواطف برقتها وجمال حديثها، أما من كانت غزوة فهي المرة من الغزو، وأما غزوة فهي ما طلب وقصد
غالبة
لا غالب الا الله والناس بين مغلوب، وغالب ويقال: غلبه: قهره، وغلب عليه: أخذ الشئ منه كرها فهو غالب وهى غالبة والفوز لمن يغلب والغالبة تملك كلمتها ولا تغلب على أمرها
غالية
هناك فرق بين الرخيص والغالى والغالى لا يفرط فيه ولا يباع رخيصا فمن كانت غالية فهي موضع تقدير الناس وتعظيمهم والغالي يصان، والغالية: اخلاط من الطيب كالمسك، والعنبر والغالية: المغالية التي جاوزت حد الاعتدال
غانية
الغانية: من كانت فى غنى عن الزينة لأن جمالها يغنيها عن وسائل التجميل فهي غانية والجمع غوان ويقول شوقي أمير الشعراء: خدعوها بقولهم: حسناء والغواني يغرهن الثناء
غاية
غاية المراد من رب العباد وأمل يسعى إليه وهدف يرتجى ومن كانت غاية في الجمال والكمال فقد بلغت الغاية
غبارة
الغبارة: اسم ماء لبنى عبس، وربما كانت واحد الغُبار، وهو ما دُق من التراب، ونوع دقيق من الخط تكتب به الرسائل، أما غابر فهو الباقي من الأهل ويبقى غبر: وهو ما يستفيده الرجل من المرأة وربما كان (غبور) حول هذا المعنى يدور
غداف
الغداف الشعر الطويل الأسود الوافر أما الغداف بكسر الغين فهو سعة العيش، والغدف النعمة يقال: هم في غدف من العيش
غدير
الغدير السيف والغدير ايضا قطعة من الماء غادرها السيل والناس يتحدثون بجمال الغدران
غدير
الغدير قطعة من الماء يغادرها السيل والغدير النهر الصغير والجمع غدران اما الغديرة فهى القطعة من النبات وهى الذؤبة المضفورة من شعر المرأة والجمع غدائر وهى الضفائر
غراء
الأغر الأبيض الحسن من كل شئ ومؤنثه غراء والأغر المشهور يقال: يقوم أغر وليلة غراء ومن كانت غراء فإنها تجمع بين الحسن والشهرة أما من كانت غرة فإن الغرة من كل شئ أوله وأكرمه والغرة من الهلال: طلعته ومن الرجل وجهه، وكل ما بدا من ضوء أو صبح فقد بدت غرته ومن القوم شريفهم وسيدهم فمن كانت من النساء غرة فهى السيدة الشريفة
غرام
الغرام: التعلق بالشئ تعلقا لا يستطاع التخلص منه، والغرام: العذاب الدائم
غصون
الغصن: ما تشعب من ساق الشجرة، والجمع غصون ومن الناس من يسمى لا من غصون أغصان ومنهم من يسمى غصنة وهى الشعبة الصغيرة من الغصن والغصون امتداد لشجرة العائلة، في الغصون جمال ورقة ولين وطراوة وبخاصة غصن البان
غفران
اسم يوحى بالتسامح والصفح والتآخى والتواصل
غفران
اسم يوحي بالصفح والكرم والعفو والستر على مر الزمان ومن كانت تسمى غفران ففيها كرم، وسماحة، وعفو، وصفح، وستر
غلواء
الغلواء: الغلو وغلواء الشباب أوله وجدته والاسم يدل على شباب متألق متجدد
غمرة
الغمرة الزعفران وطلاء يتخذ من الزعفران أو الكركم أما غمرة فهي الشدة التي تغمر صاحبها والماء الكثير وفي المثل: غمرات ثم ينجلين يضرب فى الصبر على احتمال الشدائد أملا في انفراجها كما تقول: شدة وسوف تزول
غناء
الغناء: التطريب والترنم بالكلام الموزون وغيره يكون مصحوبا بالموسيقى وغير مصحوب، وكذلك غنوة اغنية فمن كانت غناء أو غنوة فهي الانشودة الحلوة أما غنى فهي الغناء مقصورا وهي تغنى ابويها عن غيرها يقال: ماله عنها غنى اى ماله عنها بد والغنى ضد الفقر والغنى غنى النفس ومن غنى كثر ماله ولم يحتج الى غيره وغنيت المرأة بزوجها غنى استغنت به أما غنية فهي ذات المال الكثير، والمستغنية عن غيرها
غنيمة
جاءت بعد كفاح وجهاد من يفز بها يغنم، ويسلم، ويسعد، وينعم
غوبية
لست ادرى اهو غابة مصغرة ام هو كثير التغيب والسفر ام يذكر الغائبين عنه
غيثانة
أغاثها المطر فارتوت وربت
غيفاء
يقال: غافت الشجرة غيفانا: تمايلت أغصانها يمينا وشمالا وغيف الانسان: لانت جوانبه، ومال عنقه فى غير نعاس فهو أغيف وهي غيفاء
غيناء
الشجرة الغيناء هي التي ألتفت اغصانها، ونعم ورقها، وكثر ويقال: غانت السماء: جاءت بالمطر وأنت غيناء