تعبت أواسي الجرح وافتح للضماد أبواب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وتعبت كلمات قلبي ما لقت حنون يواسيها
الشوق بداخلي مات من كثر الجفى وغاب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وصار عادي وجود من كان بالبال مشقيها
تعبت أشتاق واوله وأخلق لجفاك أسباب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وأعذرك بأوقات ما للعذر من شي يعنيـها
تعبت أبكي طفل يحن لأمه بأول الإنجاب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وامه للأسف ترحــل وتتـرك روح يناديــها
زدت العنى والهم واشعلت فيني العذاب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، واخفيت فيك خطوة وملامح كنت تمشيها
كنت الأمل أفهمك وأتحدى فيك السراب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، واللي تبيه تامر عليه بـس أفهم معانيـها
لكن تعبت وأنهزم فيـني الأمــل وخــاب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ولا عرفت فيك غير الحقـيقة ما تخاويها